الحدث- عصمت منصور قال أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، جبريل الرجوب، إن لدى الرئيس الامريكي دونالد ترامب مبادرة سلام غير مسبوقة، وأن الفلسطينيين بانتظار تلبية دعوته للوفد الفلسطيني الخماسي إلى واشنطن.

الحدث - عصمت منصور وصف رئيس المعارضة وزعيم حزب العمل الإسرائيلي اسحق هيرتسوغ قيايم قطر بطرد قيادات من حماس بـ "التطور الإيجابي".

الحدث - عصمت منصور أظهر تقرير سري عن جيش الاحتلال الإسرائيلي نشرته القناة الإسرائيلية الأولى انخفاض نسبة الثقة والرضا لدى ضباط جيش الاحتلال بقرارات قياداتهم.

صوت اعضاء البرلمان الأوروبي اليوم باغلبية 479 مقابل امتناع 101 وتحفظ47 على تبني تعريف لمصطلح(اللا سامية) وفق الأسس العالمية التي وضعتها المجموعة الدولية لتخليد ذكرى المحرقة IHRA.

طالب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو سفير الولايات المتحدة في اسرائيل( فريدمن) التدخل و اقناع الرئيس الامريكي ترامب بعدم التوقيع على القرار الرئاسي الذي يقضي بتمديد بقاء السفارة الانمريكية في تل ابيب 6 شهور اخرى، هذا ومن تنتهي فترة التمديد هذا المساء، بحسب صحيفة معاريف.

كشف راديو جيش الاحتلال(جالي تساهل) عن أن الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال وجدوا طريقة للتحايل وتجاوز أجهزة التشويش التي تضعها إدارة السجن على اجهزة الخلوي التي يستخدمونها خفيه ولا تنجح الإدارة في ضبطها.

التقى رئيس الوزراء الفلسطيني د. رامي الحمد الله، ووزير الشؤون المدنية حسين الشيخ، أمس بوزير المالية الإسرائيلي موشيه كحلون ومنسق أعمال حكومة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية يوآف مردخاي لمناقشة التدابير والتسهيلات التي ستقدمها دولة الاحتلال للفلسطينيين.

رغم أنه ليس الأول ولا الاطول أو الأضخم من حيث العدد من بين إضرابات الحركة الأسيرة الكثيرة، إلا أنه سيذكر كأكثرها إثارة للجدل.

يدخل إضراب الحرية والكرامة شهره الثاني دون أن ينجح في تحقيق أي اختراق داخل المجتمع والإعلام الإسرائيلي، وما الحملات المسعورة والمتصاعدة التي تشنها مديرية السجون الإسرائيلية إلا تعبيراً عن تحررها من أي ضغط داخلي أو خارجي وشعورها أنَّ عامل الزمن لا يقف ضدها هذه المرة، بل ضد الأسرى المضربين.

على الحائط الرمادي المعتم لإحدى زنازين الأسر الإسرائيلية، وبعدما تناول شربة من الماء المالح، خط بيمينه الهزيلة الخط الثالث والعشرين، يعد بهذه الخطوط البيضاء أيامه في الإضراب المفتوح عن الطعام، ينشد نصراً قريباً يحقق مطالبه المشروعة، أو شهادة في سبيل نيل الحرية ولكن، أن يهزم الأسير الفلسطيني فهذا محال، وأثبت ذلك عبر التاريخ في 23 إضراباً خاضتها الحركة الفلسطينية الأسيرة انتهت كلها بانتصار إرادة الأسرى على طغيان السجان.